الورم الأرومي النخاعي؛

هذا هو السبب في أن مرحلة التدريج، بمجرد إجراء التشخيص، يجب أن تشمل الفحص الخلوي للسائل النخاعي، الذي يتم الحصول عليه عن طريق البزل القطني، والتصوير بالرنين المغناطيسي للحبل الشوكي بأكمله.

التدخل الجراحي. بعد العملية الجراحة، يشار دائمًا إلى علاج الأورام بالعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي.

إذا كان من الممكن إزالة الورم بالكامل ، وإذا كانت الخلايا في السائل النخاعي والتصوير بالرنين المغناطيسي للحبل الشوكي سلبيًا، فإن التشخيص جيد إلى حد ما: معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 10 سنوات هو حوالي 75٪،

لكنه ولسوء الحظ، يكون أقل من 50٪ في المرضى الذين يعانون من نقائل السائل النخاعي أو الذين لا يمكن أن يكون الاستئصال الجراحي جذريًا.