(SAFE) - تعزيز الخدمات الصحية الأساسية للنساء في ولاية البحر الأحمر

Info

الدولة:
السودان
الموقع:
بورسودان، ولاية البحر الأحمر
سنوات التعاون:
2022-2020
المشاركون من الدول المضيفة:
وزارة الصحة - ولاية البحر الأحمر
Owner:
Italian Agency for Development Cooperation
Implementing agency:
AISPO

هدف المشروع

تعزيز وزيادة فرص الحصول على الخدمات الصحية الأساسية التي تهدف إلى الوقاية من سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم من خلال تحسين الخدمات المقدمة والمهارات النظرية والعملية للعاملين الصحيين والوعي المجتمعي بالموضوع.

تاريخ المشروع

تُظهر المؤشرات الصحية لولاية البحر الأحمر إلى أن أوجه القصور في النظام الصحي ترجع بشكل رئيسي إلى سوء تقديم الخدمات ومحدودية كمية الموارد البشرية وإعدادها، بسبب عدم كفاية الإعداد الأكاديمي. وتشير البيانات إلى أن هناك أقل من 3000 عامل صحي (2824) في ولاية البحر الأحمر، جميعهم تقريباً في المناطق الحضرية، مما يضع الولاية في المرتبة التاسعة من أصل 12 ولاية سودانية. إن وجود عدد قليل من المرافق الصحية في الولاية يجعلها من بين الأقل خدمة في كل السودان. سرطان الثدي هو ثاني أكثر أنواع السرطانات شيوعًا في البلاد وثالث أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء. يهدف تدخل (AISPO) الذي يركز على صحة المرأة إلى المساهمة في التعزيز الشامل الفعال لنموذج طب الأسرة والمجتمع في بورسودان. الجهة المانحة لهذا المشروع هي الوكالة الإيطالية للتعاون والتنمية (AICS).

الأهداف المحققة

تستمر التدريبات النظرية والعملية للطلاب «المساعدين الطبيين» و «الممرضات» التي تنظمها (AHS) في المراكز الصحية في بورسودان. وتجري حملات إعلامية في المجتمع المحلي. تم تجديد غرفة التصوير الشعاعي للثدي في مركز بورسودان للأشعة. ويجري إعداد مواد إعلامية للعمل الصحي، بما في ذلك إنشاء مجموعة أدوات للكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم.

صالة عرض

مشاريع أخرى في

دعم التعليم الطبي للمؤسسات العامة في ولاية كسلا (Kassala)
اكتشف ذلك
طب الأسرة في البحر الأحمر
اكتشف ذلك
دعم الصحة العامة لولاية البحر الأحمر في مكوناتها التعليمية والبنى التحتية، مع التركيز على قطاع صحة الأم والطفل
اكتشف ذلك
طب الأسرة في ولاية كسلا
اكتشف ذلك
دعم السكان من الفئات الضعيفة في Mayo للتعامل مع حالة الطوارئ COVID-19
اكتشف ذلك
إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية وجودتها للمهاجرين واللاجئين والنازحين داخلياً والمجتمعات المضيفة
اكتشف ذلك